علميّاً، يُقسم الزّبائن بحسب تحقيق توقّعاتهم المُسبقة لخدمة أو لمُنتَج ما. فمن السّيّء أن يحصل الزّبون على أقلّ مما توقع، ويجب أن يحصل تماماً على ما توقع بل وحبّذا لو حصل على أكثر من ذلك!
في جلسة العمل الثانية، وعندما أظهر لنا ميمون خرائط أولية يدوية وغير مُفصّلة، علمت أنّني أنتمي لآخر فئة ذكرتها سابقاً (ما بعد “حبّذا”)!
لم يقتض الأمر على الفكرة فحسب، فقد استطاع ميمون بمهنيّته أن يتخطى جميع العقبات بخفّة وحنكة وحافظ على مستواه الرّفيع حتى آخر اللمسات ولم يُدلِ بأيّ جهد فاق الإتّفاقات والتّوقّعات المُسبقة..
إذاً، وعلميّاً، ميمون أبو عطا “ع قدّها”!
بالتوفيق
لقد قام الآخ ميمون بتصميم عياده لطب العيون بالاضافة لقاعه انتظار وغرفة طبيب إضافية . لحسن الحظ أصبت باختياري فلقد قام بتصميم عيادة عصرية وفق المواصفات المتطلبه حيث قام بمعاينة عيادات عيون عصرية ، جميع الأجهزة الخاصة بالعياده بل قام بلقاء...
קרא עודأتقدم بأصدق كلمات الشكر والثناء لأعبر عن أصدق المشاعر والوفاء للمهندس المعطاء السيد ميمون أبو عطا على أبداعه وذوقه الرفيع في روعة الهندسة لمنزلنا البديع؛ سلمت وسلمت أناملك؛ فللإبداع أناس يتذوقونه ويحصدونه، لذا نقدّر جهودك وتفانيك؛ فأنتَ أهل للشكر والعرفان...
קרא עוד