علميّاً، يُقسم الزّبائن بحسب تحقيق توقّعاتهم المُسبقة لخدمة أو لمُنتَج ما. فمن السّيّء أن يحصل الزّبون على أقلّ مما توقع، ويجب أن يحصل تماماً على ما توقع بل وحبّذا لو حصل على أكثر من ذلك!
في جلسة العمل الثانية، وعندما أظهر لنا ميمون خرائط أولية يدوية وغير مُفصّلة، علمت أنّني أنتمي لآخر فئة ذكرتها سابقاً (ما بعد “حبّذا”)!
لم يقتض الأمر على الفكرة فحسب، فقد استطاع ميمون بمهنيّته أن يتخطى جميع العقبات بخفّة وحنكة وحافظ على مستواه الرّفيع حتى آخر اللمسات ولم يُدلِ بأيّ جهد فاق الإتّفاقات والتّوقّعات المُسبقة..
إذاً، وعلميّاً، ميمون أبو عطا “ع قدّها”!
بالتوفيق
كان من احدى القرارات الناجحه إختيار الأخ ميمون أبو عطا للتصميم الداخلي للمكتب الجديد, حيث استمع لإحتياجات المكتب والرؤيه المستقبليه من الجانبين الوظيفي والجمالي, ورافقنا بإختيار الأفضل للنتيجه المرجوه, تشاورنا معه بكل التفاصيل الصغيره ووصلنا سوية للحلول المثاليه لتحقيق الرؤيه...
קרא עוד
خدمة ومعاملة راقية وباي وقت بناسبني بلقاه ، تصاميم وافكار مهنية. يعطيك العافية
קרא עוד
السلام عليكم انا علاء محاميد، قد كان لي الشرف بأن اكون صاحب اول بيت صممه المهندس القدير ميمون ابو عطا. في ذلك الحين قبل 15 سنة جلسنا مع المهندس ميمون واطلعناه على احتياجاتنا في بيتنا المستقبلي وفعلاً قام الأخ ميمون...
קרא עוד
