علميّاً، يُقسم الزّبائن بحسب تحقيق توقّعاتهم المُسبقة لخدمة أو لمُنتَج ما. فمن السّيّء أن يحصل الزّبون على أقلّ مما توقع، ويجب أن يحصل تماماً على ما توقع بل وحبّذا لو حصل على أكثر من ذلك!
في جلسة العمل الثانية، وعندما أظهر لنا ميمون خرائط أولية يدوية وغير مُفصّلة، علمت أنّني أنتمي لآخر فئة ذكرتها سابقاً (ما بعد “حبّذا”)!
لم يقتض الأمر على الفكرة فحسب، فقد استطاع ميمون بمهنيّته أن يتخطى جميع العقبات بخفّة وحنكة وحافظ على مستواه الرّفيع حتى آخر اللمسات ولم يُدلِ بأيّ جهد فاق الإتّفاقات والتّوقّعات المُسبقة..
إذاً، وعلميّاً، ميمون أبو عطا “ع قدّها”!
بالتوفيق
لكل من يبحث عن الحداثه والجمال وأناقة التصميم ان كان بالتصميم او التنفيذ او حتى الديكور الخارجي والداخلي لن تجد ابرع ولا اروع من المهندس ميمون ابو عطا في إكمال حلمك او حتى رؤيتك لمستقبل. تجد فيه الامانه. الإخلاص. المتابعه. والتواصل...
קרא עודمهندس مبدع بالطبع . حسن المعامله. سريع البديهه. واسع الخيال. مهني متفوق . مسؤول .موفق . جدير الشكر والتقدير المميز. جزاك الله خيرا(100%) احمد كبها
קרא עוד